نظمت شبكة أمان دورة تدريبية لأعضاء اللجان المجتمعية في الريفين الغربي والشرقي لمدينة الأتارب بحلب بعنوان “حل النزاعات والحوكمة”، بهدف تدريبهم على تحليل المشاكل وحل النزاعات وحوكمة المؤسسات للمساهمة في إدارة المؤسسات الخدمية، حسب ما أوضحه مسؤول الشبكة في الأتارب “أحمد الشوف” مضيفاً “تم تقسيم المتدربين إلى 4 مجموعات ليضعوا المشاكل الرئيسية في قراهم ويجدوا خطوات لحلها وكي يعالجوا أسباب المشكلة التي يعانيها المجتمع بالتفاهم”. موقع سمارت نيوز
أقامت شبكة أمان دورة تدريبية لأعضاء لجان أمان المجتمعية في مجال حل النزاعات بالطرق السلمية ولمحة تعريفية عن مبادئ الحوكمة واساليبها وذلك في منظمة ملتقى الشباب بالأتارب بهدف رفع مستوى اعضاء اللجان و صقل قدراتهم لحل الخلافات و المشاكل التي تعترضهم في القرى الموجودين فيها
تظافرت جهود بعض النشطاء وعدد من المنظمات الفاعلة والمؤثرة في داخل سوريا وخارجها ممن يعملون لبناء السلم المحلي و الوطني في سوريا فأثمرت عن ما يعرف حالياً بـ “شبكة أمان سوريا ” . وجدت الشبكة نتيجة جهد بذله القائمين عليها ممن  يؤمنون بقيم السلم الاهلي و الحرية و الانسانية و المصداقية و الشفافية و قبول الآخر و العدالة , وهي من صنع ابنائها وهدفها بناء الثقة بين أفراد المجتمع ومكوناته , تعمل شبكة ” أمان
رافقت أزمة النزوح من مناطق الاشتباكات غلاء متزايد في أسعار بدل إيجار البيوت، ما سبب لهم عبءً اقتصادياً ثقيلاً، إضافة إلى الأعباء الأخرى التي يمرون بها.  تدخلت شبكة أمان من خلال قيامها بزيارات للمجالس المحلية في كل من (حزرة وسرمدا وأطمة والدانا ودير حسان وقاح وعقربات وصلوة) لطرح فكرة لقاء يجمع مختلف الأطراف المؤثِّرة في المجتمع، بهدف الحدّ من الغلاء المتزايد في أسعار بدل إيجار البيوت، حيث تمت مناقشة أوضاع النازحين في المجمل، وفي شتى
بعد مرور خمس سنوات من الحرب التي يشنها النظام السوري على شعبه، وبعد تعدد المشاريع السياسية المحلية والدولية على أرض سوريا، كان المواطن السوري هو الخاسر الأكبر في هذه المعادلة الصعبة. لقد غيرت الحرب من خيارات السوري في الداخل والخارج، وأجبره انسداد أفق الحلول السياسية في” المدى المنظور” على اتخاذ قرارات تتعلق أولاً بالسلامة وهامش الأمان، والبحث عن أماكن بديلة للموت اليومي الذي يواجهه. شكّلت “الهجرة السورية” باتجاه أوربا ظاهرة لقيت صدىً كبيراً على المستويين